أدب طلب العلم في آية من سورة الكهف
أدب طلب العلم في آية من سورة الكهف
أدب طلب العلم في آية من سورة الكهف
(جميلٌ لو ألقيت على طلاب المدارس)
(وقال له موسى هل
1- فيها التلطف وأدب الاستئذان، راجع كلام القرطبي وابن سعدي .
اتبعك
2- فيها أن الجمع بين العلم والتعليم خير الأمور .
3- وأن العلم يؤخذ بالتلقي، راجع كلام الألوسي.
4- وأن طريقته في طلب العلم إتباع النصوص وهدي الصالحين .
5- وفيه تواضع موسى، وأخذ الفاضل من المفضول، راجع كلام الشوكاني.
6- أن العلم لا يأتي إلا بالملازمة، والرحلة لأهله، وعلو الهمة في ذلك، راجع كلام أبي حيان.
على ان تعلمن
7- فيه وضوح النية والقصد من طلب العلم .
8- قال ابن عاشور: ويؤخذ من الآية جواز التعاقد على تعليم القرآن والعلم ...
9- وفيه تقديم طلب العلم على كل حظ دينوي، قال قتادة : لو كان أحد مكتفياً من العلم لاكتفى نجيُّ الله موسى .
مما علمت
10- أن يطلب العالم علم ما لم يمهر فيه من غيره .
11- تواضعه في طلب بعض علم شيخه لقوله: ( مما )، راجع كلام الرازي .
12- قال البقاعي: وزاد في التلطف بالإشارة إلى أنه لا يطلب جميع ما عنده ليطول عليه الزمان بل جوامع منه يسترشد بها إلى باقيه .
13- وأن الذي يتعلم منه هو من تلقى العلم من أهله .
14- وفيه حذف الوسطاء ورد العلم لله تعالى .
رشدا)
15- فيه أن طلب العلم النافع من علوم الدين، راجع كلام ابن سعدي.
16- وأن الغاية من طلب العلم إصلاح النفس ومعرفة الحق من الباطل .
17- وذُكر من أدب طلب العلم في الآية التي تليها أهم ما يطلب به العلم ألا وهو الصبر .